الرئيسيةالأخبارالأقساممن نحناتصل بنا
تسجيل الدخول
مواد رأي
منوّعات
مجتمع
سياسة
رياضة
تكنولوجيا
اقتصاد
أخبار سوريا
أخبار العالم

اتصل بنا

00971544747918
hello@tesaaworld.com
دبي, الإمارات

روابط سريعة

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الأقسام
  • الوسوم
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية

الأقسام

  • مواد رأي
  • منوّعات
  • مجتمع
  • سياسة
  • رياضة

إحصائيات الموقع

عدد الزيارات1,531,143
عدد المقالات61,160

2025منصة تسعة•جميع الحقوق محفوظة

منوّعات

علماء يحذرون: 20% من الأراضي الرطبة معرضة للزوال بحلول 2050

17 أغسطس 2025188 مشاهدةوقت القراءة: 2 دقيقة
علماء يحذرون: 20% من الأراضي الرطبة معرضة للزوال بحلول 2050
حجم الخط
16


حذّر علماء من جامعة تومسك الروسية من أن نحو 20% من الأراضي الرطبة في العالم قد تختفي بحلول عام 2050، ما يمثل تهديداً شديد الخطورة لأحد أكثر النظم البيئية هشاشة وقيمة على كوكب الأرض.

وأوضحت الدراسة أن الأراضي الرطبة، التي تشمل المستنقعات والبحيرات والأنهار والمناطق الساحلية والخزانات المائية الاصطناعية، تلعب دوراً محورياً في استقرار المناخ، والحفاظ على التنوع البيولوجي، وتوفير المياه النظيفة، وحماية الأراضي من الفيضانات، فضلاً عن كونها مخازن ضخمة للكربون.

وأكد تقرير صادر عن اتفاقية الأراضي الرطبة أن البشرية فقدت منذ عام 1970 نحو 22% من هذه الأراضي، أي ما يعادل 411 مليون هكتار، وإذا استمر هذا المعدل، فإن نحو 20% من الأراضي الرطبة المتبقية ستختفي بحلول منتصف القرن الحالي.

وقالت الدكتورة إيرينا فولكوفا، الأستاذة المشاركة في المعهد البيولوجي بجامعة تومسك، إن المستنقعات، على الرغم من أنها تشغل حوالي 6% فقط من سطح الأرض، تسهم بأكثر من 7.5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، كما أنها تحتوي على ضعف كمية الكربون التي تحتويها الغابات، وتساهم في تبريد المناخ العالمي من خلال تراكم الكربون في رواسب الخث على مدى آلاف السنين.

ويبرز مستنقع فاسيوغان الكبير في غرب سيبيريا كأحد أكبر أحواض الخث على الأرض، ما يجعله ذا أهمية خاصة على الصعيد البيئي والاقتصادي.

ويشير الخبراء إلى أن حماية الأراضي الرطبة ضرورة بيئية واقتصادية على حد سواء، داعين إلى تعاون دولي وتوظيف الابتكارات العلمية في استراتيجيات الحفاظ عليها، لمنع زعزعة استقرار المناخ وفقدان الموارد المائية وزيادة الفيضانات الكارثية.
lubna-nisani
لبنى نيساني

مشاركة الخبر

الوسوم

# قصص غريبة# أهم الأخبار# أخبار العالم# العالم# التغير المناخي

أخبار ذات صلة

عرض الكل
منوّعات
لبنى نيسانيلبنى نيساني

دراسة حديثة : شهر الولادة أم "الموسم" يؤثر على الحالة المزاجية والنفسية؟!

فريق من الباحثين من جامعة كوانتلين بوليتكنيك في كندا ، يحلل تأثير موسم الولادة على احتمال ظهور أعراض الاكتئاب والقلق في مرحلة البلوغ.

منوّعات
لبنى نيسانيلبنى نيساني

أنجلينا جولي تودّع قصر لوس أنجلوس الأسطوري.. وتخطط لحياة بلا حدود

أنجلينا جولي تعرض قصرها التاريخي الفخم في لوس أنجلوس للبيع، تمهيدًا لرحيلها عن الولايات المتحدة .

منوّعات
لبنى نيسانيلبنى نيساني

علماء يحذرون: 20% من الأراضي الرطبة معرضة للزوال بحلول 2050

حذّر علماء من جامعة تومسك الروسية من أن نحو 20% من الأراضي الرطبة في العالم قد تختفي بحلول عام 2050، ما يمثل تهديداً شديد الخطورة لأحد أكثر النظم البيئية هشاشة وقيمة على كوكب الأرض.

منوّعات
لبنى نيسانيلبنى نيساني

فصل رأس والده عن جسده ثم قُتل على يد شقيقه .. جريمة مروعة تهز اليمن

أقدم شاب يمني، يُدعى صالح الضريبي (الملقب "وحان")، على قتل والده داخل المنزل وإقدامه على فصل رأسه وحمله بين الجبال.

آخر الأخبار

عرض الكل
مواد رأي
كنان خضّوركنان خضّور

سوريا وتحديات الجيل الجديد في إعادة الإعمار

في أحصائية أولية كشف عنها وزير الاقتصاد والصناعة السوري نضال الشعار تشير إلى تجاوز نسبة البطالة 60%، بينما يوجد 2.7 مليون شاب خارج نطاق التعليم والعمل

تكنولوجيا
لبنى نيسانيلبنى نيساني

طلاب روس يطورون صاروخا فضائيا فائق الخفة

أعلنت جامعة البلطيق التقنية الروسية عن مشروع مشترك لطلبتها مع شركة في سانت بطرسبورغ لتطوير صاروخ فضائي فائق الخفة؛ بهدف استخدامه لإطلاق الأقمار الصناعية الصغيرة.

أخبار سوريا
لبنى نيسانيلبنى نيساني

الشيباني يلتقي مفوض المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

الشيباني يلتقي مفوض المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

أخبار سوريا
نغم بلالنغم بلال

استمرار حرائق اللاذقية وحماة لليوم الرابع … نزوح جماعي وخسائر مادية كبيرة

النيران مستمرة في التوسع شمال غرب حماة و ريف اللاذقية، مع نقص بفرق الإطفاء، وسط خسائر مادية ونزوح واسع للأهالي.

أخبار سوريا
ديانا بركاتديانا بركات

إعادة تشغيل خط نفط بين حمص وحماة بعد توقف 14 عام

أعلنت شركة محروقات حمص اليوم الثلاثاء 17 حزيران، عن إعادة تشغيل خط نقل المشتقات النفطية (6 إنش) الرابط بين مستودعات حمص وحماة، بعد توقف دام 14 عام، حيث تبلغ طاقته النقلية 2600 متر مكعب يومياً.