AccueilActualitésCatégoriesÀ proposContact
Connexion
Matériaux de l'opinion
Diversifié
Communauté
Politique
Sport
Technologie
Économie
Actualités de la Syrie
Actualités mondiales

Contactez-nous

00971544747918
hello@tesaaworld.com
Dubai, Emirates

Liens rapides

  • Accueil
  • Actualités
  • Catégories
  • Tags
  • Conditions d'utilisation
  • Politique de confidentialité

Catégories

  • Matériaux de l'opinion
  • Diversifié
  • Communauté
  • Politique
  • Sport

Statistiques du site

Vues totales1,037,631
Total des publications51,424

2025TESAA•Tous droits réservés

Actualités de la Syrie

لجنة التحقيق في أحداث الساحل السوري: وثقنا سقوط 1469 شخصاً و تحققنا من انتهاكات جسيمة واسعة

July 22, 202591 VuesTemps de lecture: 4 minutes
لجنة التحقيق في أحداث الساحل السوري: وثقنا سقوط 1469 شخصاً و تحققنا من انتهاكات جسيمة واسعة
Taille de police
16

أعلنت لجنة التحقيق الخاصة في أحداث الساحل السوري، التي وقعت مطلع مارس الماضي، أنها تمكنت من التعرف على 298 شخصاً يشتبه بتورطهم في ارتكاب انتهاكات جسيمة، مشيرة إلى أنها وثقت سقوط 1469 شخصاً بينهم 90 امرأة، وقالت إن من وصفتهم بـ"فلول النظام السابق" قتلوا 238 من عناصر الأمن.

ولفتت اللجنة، في مؤتمر صحافي، الثلاثاء، إلى أن تقريرها النهائي أشار إلى أن هذه الانتهاكات لم تكن منسقة تحت مرجعية موحدة، بل اتسمت بالاتساع العشوائي، مؤكداً أن الدوافع الطائفية كانت غالباً ثأرية لا أيديولوجية، موضحة أنها صنفت بعض الانتهاكات بأنها "جرائم قتل عمد ضد مدنيين، فضلاً عن حالات موثّقة من السلب، والحرق، والشتم، والتعذيب".

وقال رئيس اللجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل القاضي جمعة العنزي إن اللجنة انتهت من تقريرها في نهاية المهلة المحددة وتم تسليمه لرئيس الجمهورية.

وشهدت مناطق الساحل السوري (غرب البلاد) في 6 مارس الماضي، مواجهات مسلحة بعد هجمات شنها مسلحون كانوا تابعين لنظام الأسد ضد دوريات الأمن العام، أودت بحياة نحو 200 عنصر، ما دفع السلطات لإرسال تعزيزات كبيرة من وزارة الدفاع والقوات الأمنية إلى اللاذقية وطرطوس لملاحقة المجموعات المسلحة، حيث استمرت العمليات لـ3 أيام على الأقل، إلا أنها شهدت وقوع تجاوزات بحق مدنيين. ووُجهت أصابع الاتهام فيها إلى "فلول النظام" ومجموعات غير منضبطة.


من جانبه، أوضح المتحدث باسم اللجنة المحامي ياسر الفرحان أن اللجنة اعتمدت اللجنة في أداء مهامها على الرصد العام والتقصي والتحقيق في الاعتداءات والانتهاكات المرتكبة ضمن إطار ولايتها مكانياً في محافظات اللاذقية وطرطوس وحماة، وزمانياً للنظر في أحداث مطلع مارس وما يليها، وموضوعياً للبحث في الظروف والملابسات التي أدت إلى وقوع الأحداث.

وذكر أن اللجنة "زارت 33 موقعاً وعاينت أماكن الوقائع وكشفت على المقابر وأماكن الدفن المتعددة، ووصفت مشاهداتها بحضور المخاتير ورجال الدين وعدد من ممثلي العائلات".

وتابع: "على أرض الواقع عقدت اللجنة لقاءات عدة مع عشرات الشخصيات في كل من البلدات، واستمعت في جلسات منفصلة إلى الشهود من أفراد العائلات، ودونت عنهم 938 إفادة، منها 452 متعلقة بحوادث قتل و486 متعلقة بالسلب المسلح أو السرقة أو حرق البيوت والمحال التجارية أو التعذيب".

وأضاف: "استمعت اللجنة كذلك إلى 23 إحاطة وإفادة من مسؤولين في الجهات الرسمية واستجوبت المشتبه بهم الموقوفين، واتخذت الإجراءات اللازمة لإحالتهم إلى القضاء".

ونبه الفرحان أن اللجنة أجرت "مشاورات مركزة مع الجهات الدولية المعنية في الأمم المتحدة من خلال اجتماعات رفيعة المستوى مع كل من مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية، ورئيس وأعضاء وفريق اللجنة الدولية للتحقيق في سوريا، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، ومكتب المبعوث الدولي إلى سوريا، ومع هيومان رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية، وناقشت اللجنة في اجتماعاتها ومراسلاتها آليات اعتماد أفضل السبل والمعايير والإجراءات الممكنة في التحقيق".

وذكر أن اللجنة بنت استنتاجاتها على الشبهة وليس على الدليل القاطع الذي يكون عادة في المحاكم، وأنها في سبيل عدم الإضرار لم تظهر أسماء المشتبه بهم، مشيراً إلى أنها تكتمت على أسماء بعض الشهود الذين يخشون من كشف أسمائهم الصريحة.

و أضاف: "فحصت اللجنة المعلومات والوثائق والتقارير والإفادات والقرائن والأدلة الحسية والرقمية، وبنت استنتاجاتها على ما توصلت إليه من قناعات كوّنها أعضاؤها خلال فترة 4 شهور محددة بالنطاق الزمني لولايتها تتضمن فترة التمديد الصادر بقرار السيد رئيس الجمهورية".

وقال الفرحان إن من وصفهم بـ"الفلول" نفذوا في 6 مارس الماضي "سلسة عمليات عدائية واسعة، استهدفوا فيها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة مقرات الجيش والأمن العام، والحواجز والدوريات التابعة لها، وقطعوا الطرقات الرئيسية، وقتلوا حسبما توصلت له اللجنة 238 شاباً من عناصر الأمن والجيش في محافظات اللاذقية وطرطوس وحماة".

وأردف الفرحان: "بعض عناصر الأمن قتلوا بعد أن ألقوا سلاحهم نتيجة لمفاوضات جرت بوساطة الوجهاء، وبعضهم قتلوا وهم جرحى يتلقون العلاج، وبعضهم قتلوا وهم أسرى، ودفن الفلول بعضهم في مقبرة جماعية".

وذكر أن "الفلول" استهدفوا الطرق العامة والمستشفيات، وأخرجوا 6 منها عن الخدمة، وقتلوا عدداً من المدنيين السنّة وفقاً لمعلومات تبلغتها اللجنة ولم تتمكن من تدوين بياناتهم وفقاً لمعاييرها.

وأوضح أن اللجنة عرفت ما شاع تسميتهم بـ"الفلول" بأنهم بقايا مجموعات مسلحة منظمة مرتبطة بنظام الأسد السابق خارجة عن القانون وشرعية الدولة.


وقال المتحدث باسم اللجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل أن اللجنة توصلت إلى أسماء 265 من "المتهمين المحتملين المنضمين إلى مجموعات المسلحين المتمردين الخارجين عن القانون المرتبطين بنظام الأسد والشائع تسميتهم بالفلول، وممن توفرت لدى اللجنة أسباب معقولة للاشتباه بتورطهم في جرائم وانتهاكات جسيمة"، وذلك استناداً إلى إفادات الشهود من عائلات الضحايا وأهالي المنطقة والموظفين الحكوميين ومحاضر استجواب الموقوفين وبفحص الأدلة الرقمية وقرائن وأدلة أخرى.

وفي الإحاطة الصحفية أكدت اللجنة أنها تدعو إلى جبر الضرر وفق فظاعة الانتهاكات التي تعتبر أقساها القتل .
lubna-nisani
Lubna Nissani

Partager l'actualité

Tags

# Actualités de la Syrie# Les principales nouvelles# La culture et la société

Dernières actualités

Voir tout
Actualités de la Syrie
Lubna NissaniLubna Nissani

Al-Chaibani rencontre le Haut Commissaire des Nations unies pour les réfugiés

Al-Chaibani rencontre le Haut Commissaire des Nations unies pour les réfugiés

Actualités de la Syrie
ديانا بركاتديانا بركات

Redémarrage du pipeline entre Homs et Hama après 14 ans d'arrêt

La compagnie pétrolière de Homs a annoncé aujourd'hui, mardi 17 juin, le redémarrage du pipeline de produits pétroliers (6 pouces) reliant les entrepôts de Homs et Hama, après 14 ans d'arrêt, avec une capacité de transport de 2600 mètres cubes par jour.

Politique
Lubna NissaniLubna Nissani

بري : l'assemblée avec Tom Barak était "bonne et constructive"

Après la réunion avec l'envoyé américain Tom Barak, le président de la Chambre libanaise, Nabih Berri, l'a qualifiée de "bonne et constructive".

Actualités de la Syrie
Lubna NissaniLubna Nissani

Le Parlement arabe condamne l'escalade israélienne en Syrie et au Liban

Le Parlement arabe condamne l'escalade israélienne en Syrie et au Liban

Actualités mondiales
Lubna NissaniLubna Nissani

Appel téléphonique entre Ben Zayed et Bazargan pour discuter des relations bilatérales

Le cheikh Mohammed ben Zayed Al Nahyane, président des Émirats arabes unis, et le président iranien Masoud Bazargan ont discuté aujourd'hui, mardi, lors d'un appel téléphonique, des relations bilatérales entre les deux pays et des moyens de les renforcer pour promouvoir leurs intérêts communs et apporter prospérité et bien-être à leurs peuples.

Actualités similaires

Voir tout
Actualités de la Syrie
Lubna NissaniLubna Nissani

Al-Chaibani rencontre le Haut Commissaire des Nations unies pour les réfugiés

Al-Chaibani rencontre le Haut Commissaire des Nations unies pour les réfugiés

Actualités de la Syrie
ديانا بركاتديانا بركات

Redémarrage du pipeline entre Homs et Hama après 14 ans d'arrêt

La compagnie pétrolière de Homs a annoncé aujourd'hui, mardi 17 juin, le redémarrage du pipeline de produits pétroliers (6 pouces) reliant les entrepôts de Homs et Hama, après 14 ans d'arrêt, avec une capacité de transport de 2600 mètres cubes par jour.

Actualités de la Syrie
Lubna NissaniLubna Nissani

Le Parlement arabe condamne l'escalade israélienne en Syrie et au Liban

Le Parlement arabe condamne l'escalade israélienne en Syrie et au Liban

Actualités de la Syrie
Lubna NissaniLubna Nissani

Ministres des Affaires étrangères de la France et de l'Arabie saoudite expriment leur préoccupation concernant les événements violents à Soueida

Le ministre des Affaires étrangères de la France et son homologue saoudien, Faisal bin Farhan, ont exprimé leur préoccupation concernant les événements à Soueida, appelant au respect du cessez-le-feu, tout en demandant à l'Iran de coopérer avec l'Agence internationale de l'énergie atomique et de reprendre les négociations nucléaires.