مسؤول أممي: "برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يعتزم تقديم مساعدات لسوريا بقيمة 1.3 مليار دولار"

وأضاف الدردري: "الاستثمار في سوريا يُنظر إليه على أنه منفعة عامة على الصعيد العالمي".وتابع: "المساعدات قد تشمل إدخال الذكاء الاصطناعي، ووضع برامج للحماية الاجتماعية، وإعادة بناء البنية التحتية."
كما أكد الدردري على ضرورة جمع أموال من مصادر مختلفة مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، وأيضاً من دول المنطقة مثل السعودية وتركيا.
واعتبر أن الاجتماع المرتقب بين السعودية والبنك الدولي بشأن سوريا "يحمل رسالة مهمة لبقية العالم وشعب سوريا على حد سواء"، وأن"سداد السعودية لمتأخرات سوريا لدى البنك الدولي أمر بالغ الأهمية، ويسمح بدعم سوريا عبر المؤسسة الدولية للتنمية".