الجيش الإسرائيلي: وصلنا إلى "نهاية فصل مهم" في العمليات العسكرية الأخيرة والأولوية الحالية تتجه نحو قطاع غزة
24 يونيو 202514 مشاهدةوقت القراءة: 1 دقيقة
حجم الخط
16
أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الثلاثاء، أن الجيش وصل إلى "نهاية فصل مهم" في العمليات العسكرية الأخيرة.
وأكد أن الحملة الشاملة ضد إيران لم تنته بعد، مشددًا على أن إسرائيل تظل ملتزمة باستراتيجية طويلة الأمد لمواجهة التهديدات الإيرانية.
وقال زامير في بيان صادر عن الجيش إن الأولوية الحالية تتجه نحو قطاع غزة، حيث يركز الجيش على استعادة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، إضافة إلى هدف استراتيجي يتمثل في "تفكيك حكم حركة حماس" في القطاع، الذي يعتبره الجيش خطراً رئيسياً على الأمن الإسرائيلي.
وأضاف أن جميع مناطق إسرائيل ستنتقل اعتبارًا من اليوم الساعة 20:00 مساءً بالتوقيت المحلي إلى مستوى النشاط الكامل دون قيود، في مؤشر على الاستنفار الأمني العالي واستعداد الجيش لمواجهة أي تصعيد محتمل في أي من المناطق، خصوصًا مع استمرار التوترات في غزة والضفة الغربية.
وفي الوقت نفسه، أكد زامير أن إسرائيل لن تتخلى عن هدفها الاستراتيجي المتمثل في مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة، خاصة في سوريا ولبنان، بالإضافة إلى البرنامج النووي الإيراني الذي تعتبره تل أبيب تهديدًا وجوديًا.
وأشار إلى أن الحملة على إيران تمثل محورًا رئيسيًا في الخطط العسكرية المستقبلية، مع استمرار التنسيق مع حلفاء لضمان تفكيك قدرات طهران العسكرية والتقنية.
وأكد أن الحملة الشاملة ضد إيران لم تنته بعد، مشددًا على أن إسرائيل تظل ملتزمة باستراتيجية طويلة الأمد لمواجهة التهديدات الإيرانية.
وقال زامير في بيان صادر عن الجيش إن الأولوية الحالية تتجه نحو قطاع غزة، حيث يركز الجيش على استعادة الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، إضافة إلى هدف استراتيجي يتمثل في "تفكيك حكم حركة حماس" في القطاع، الذي يعتبره الجيش خطراً رئيسياً على الأمن الإسرائيلي.
وأضاف أن جميع مناطق إسرائيل ستنتقل اعتبارًا من اليوم الساعة 20:00 مساءً بالتوقيت المحلي إلى مستوى النشاط الكامل دون قيود، في مؤشر على الاستنفار الأمني العالي واستعداد الجيش لمواجهة أي تصعيد محتمل في أي من المناطق، خصوصًا مع استمرار التوترات في غزة والضفة الغربية.
وفي الوقت نفسه، أكد زامير أن إسرائيل لن تتخلى عن هدفها الاستراتيجي المتمثل في مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة، خاصة في سوريا ولبنان، بالإضافة إلى البرنامج النووي الإيراني الذي تعتبره تل أبيب تهديدًا وجوديًا.
وأشار إلى أن الحملة على إيران تمثل محورًا رئيسيًا في الخطط العسكرية المستقبلية، مع استمرار التنسيق مع حلفاء لضمان تفكيك قدرات طهران العسكرية والتقنية.
