وزير الصحة السوري يبحث مع السفير السعودي بدمشق سبل التعاون المشترك
3 يوليو 202540 مشاهدةوقت القراءة: 1 دقيقة

حجم الخط
16
عقد وزير الصحة السوري الدكتور مصعب العلي، اليوم الخميس، اجتماعاً مع السفير السعودي لدى سوريا الدكتور فيصل المجفل، تناول خلاله الطرفان سبل التعاون المشترك في المجال الصحي، في خطوة تعكس العودة التدريجية للتنسيق العربي-السوري على مستوى الخدمات والبنى التحتية.
وشملت المباحثات مجالات حيوية أبرزها إعادة تأهيل المشافي المتضررة، ومعالجة نقص التجهيزات الطبية، وترميم المراكز الصحية، إضافة إلى تعزيز التعاون في تبادل الخبرات والأبحاث، والتدريب المشترك، وتطوير البنية الصحية في سوريا.
وأكد الجانبان، خلال اللقاء على عمق العلاقات الأخوية بين البلدين، مشددين على أهمية تنسيق الجهود وبناء جسور التواصل بما يحقق النهوض بالقطاع الصحي، ويمهّد لتعاون مستدام يخدم احتياجات الشعب السوري.
وفي سياق متصل، أوضح الدكتور العلي أن وزارة الصحة تضع حالياً مكافحة المخدرات على رأس أولوياتها، داعياً إلى تعاونٍ أوسع يشمل مجالات التوعية والعلاج وتأهيل المتعافين، ومثنيًا على التجربة السعودية في هذا المضمار.
وبدوره، أعرب السفير المجفل عن استعداد المملكة لتقديم الدعم الكامل لسوريا، سواء من خلال الخبرات الفنية أو دعم المشاريع الصحية، مؤكدًا أن المجال الصحي سيشهد نقلة نوعية في ضوء هذا التعاون.
وشملت المباحثات مجالات حيوية أبرزها إعادة تأهيل المشافي المتضررة، ومعالجة نقص التجهيزات الطبية، وترميم المراكز الصحية، إضافة إلى تعزيز التعاون في تبادل الخبرات والأبحاث، والتدريب المشترك، وتطوير البنية الصحية في سوريا.
وأكد الجانبان، خلال اللقاء على عمق العلاقات الأخوية بين البلدين، مشددين على أهمية تنسيق الجهود وبناء جسور التواصل بما يحقق النهوض بالقطاع الصحي، ويمهّد لتعاون مستدام يخدم احتياجات الشعب السوري.
وفي سياق متصل، أوضح الدكتور العلي أن وزارة الصحة تضع حالياً مكافحة المخدرات على رأس أولوياتها، داعياً إلى تعاونٍ أوسع يشمل مجالات التوعية والعلاج وتأهيل المتعافين، ومثنيًا على التجربة السعودية في هذا المضمار.
وبدوره، أعرب السفير المجفل عن استعداد المملكة لتقديم الدعم الكامل لسوريا، سواء من خلال الخبرات الفنية أو دعم المشاريع الصحية، مؤكدًا أن المجال الصحي سيشهد نقلة نوعية في ضوء هذا التعاون.