بزشكيان: مستعدون للتعاون مع أنظمة الرقابة الدولية على البرنامج النووي
اندازه فونت
16
أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان استعداد بلاده للتعاون مع أنظمة الرقابة الدولية على البرنامج النووي، مشدداً على أن ذلك لا يعني التنازل عن حقوق إيران.
وخلال مراسم استلام أوراق اعتماد السفير الفرنسي الجديد بيير كوشار، اليوم الاثنين، أضاف بزشكيان: إن "طهران لا تسعى إلى الحرب بل إلى الحوار، لكنها سترد بحزم وقوة على أي تكرار للعدوان".
كما أشار بزشكيان إلى سعي حكومته لتعزيز التفاهم الداخلي والانفتاح الخارجي، معتبراً أن الدول الغربية تعرقل هذا المسار عبر حملات دعائية واتهامات باطلة بشأن السلاح النووي، وفق تعبيره.
وذكر أن إيران تطالب بحقوقها في إطار القوانين الدولية وتلتزم بها، وفقاً لوسائل إعلام إيرانية.
وخلال مراسم استلام أوراق اعتماد السفير الفرنسي الجديد بيير كوشار، اليوم الاثنين، أضاف بزشكيان: إن "طهران لا تسعى إلى الحرب بل إلى الحوار، لكنها سترد بحزم وقوة على أي تكرار للعدوان".
كما أشار بزشكيان إلى سعي حكومته لتعزيز التفاهم الداخلي والانفتاح الخارجي، معتبراً أن الدول الغربية تعرقل هذا المسار عبر حملات دعائية واتهامات باطلة بشأن السلاح النووي، وفق تعبيره.
وذكر أن إيران تطالب بحقوقها في إطار القوانين الدولية وتلتزم بها، وفقاً لوسائل إعلام إيرانية.
وبدوره، أعرب السفير الفرنسي عن تعازيه لضحايا الهجوم الذي وقع في زاهدان عاصمة سيستان وبلوشستان، مؤكداً التزام باريس بمسار الحوار والدبلوماسية.
كما أشار إلى أن السفارة الفرنسية بقيت مفتوحة في طهران حتى خلال الحرب الأخيرة.
وأعرب عن رغبة بلاده في توسيع التعاون الثنائي، مؤكداً إيمان فرنسا بأن الحل في الملف النووي يجب أن يكون عبر الحوار ومنح الوقت الكافي للمسار الدبلوماسي.
في حين حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، من أنه سيأمر بشن هجمات أميركية جديدة على المنشآت النووية الإيرانية إذا حاولت طهران إعادة تشغيل المنشآت التي قصفتها الولايات المتحدة الشهر الماضي.
كما أشار إلى أن السفارة الفرنسية بقيت مفتوحة في طهران حتى خلال الحرب الأخيرة.
وأعرب عن رغبة بلاده في توسيع التعاون الثنائي، مؤكداً إيمان فرنسا بأن الحل في الملف النووي يجب أن يكون عبر الحوار ومنح الوقت الكافي للمسار الدبلوماسي.
في حين حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، من أنه سيأمر بشن هجمات أميركية جديدة على المنشآت النووية الإيرانية إذا حاولت طهران إعادة تشغيل المنشآت التي قصفتها الولايات المتحدة الشهر الماضي.
