وزيرة الشؤون الاجتماعية تجري زيارة لعدد من مراكز الإيواء في درعا
23 يوليو 202575 مشاهدةوقت القراءة: 1 دقيقة
حجم الخط
16
أجرت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات، اليوم الأربعاء، زيارة ميدانية لعدد من مراكز الإيواء في محافظة درعا، تأكيداً على مواصلة الدعم الحكومي للأسر المتضررة، وتفقدت خلالها الخدمات المقدمة للنازحين واحتياجاتهم الأساسية.
وشملت الجولة عدداً من المراكز في ريف درعا الشرقي ومدينة بصرى الشام، حيث استعرضت الوزيرة آليات التنسيق بين الجهات المعنية، واطلعت على واقع الخدمات الطبية والإيوائية، مؤكدة أهمية تطوير بيئة آمنة تحفظ كرامة الأسر المهجرة.
وفي تصريح للصحفيين، أشارت قبوات إلى أن هذه الزيارات تهدف لرصد الاحتياجات عن كثب وضمان وصول الدعم إلى مستحقيه، موضحة أن الحكومة السورية مستمرة في تقديم الدعم بالشراكة مع المنظمات الإنسانية، لتخفيف الأعباء عن المتضررين في ظل الظروف الراهنة.
وفي ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تمر بها محافظة درعا نتيجة النزوح الداخلي والتحديات الاقتصادية، تتواصل الجهود الحكومية لتأمين بيئة آمنة للأسر المتضررة، وتعتبر مراكز الإيواء أحد أبرز أدوات التدخل الاجتماعي لتخفيف المعاناة وتوفير الحد الأدنى من الاستقرار والمعيشة الكريمة، وتأتي زيارات المسؤولين كخطوة لتعزيز المتابعة الميدانية وضمان أن يصل الدعم الإغاثي لمستحقيه على نحو فعّال ومنظم.
وشملت الجولة عدداً من المراكز في ريف درعا الشرقي ومدينة بصرى الشام، حيث استعرضت الوزيرة آليات التنسيق بين الجهات المعنية، واطلعت على واقع الخدمات الطبية والإيوائية، مؤكدة أهمية تطوير بيئة آمنة تحفظ كرامة الأسر المهجرة.
وفي تصريح للصحفيين، أشارت قبوات إلى أن هذه الزيارات تهدف لرصد الاحتياجات عن كثب وضمان وصول الدعم إلى مستحقيه، موضحة أن الحكومة السورية مستمرة في تقديم الدعم بالشراكة مع المنظمات الإنسانية، لتخفيف الأعباء عن المتضررين في ظل الظروف الراهنة.
وفي ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي تمر بها محافظة درعا نتيجة النزوح الداخلي والتحديات الاقتصادية، تتواصل الجهود الحكومية لتأمين بيئة آمنة للأسر المتضررة، وتعتبر مراكز الإيواء أحد أبرز أدوات التدخل الاجتماعي لتخفيف المعاناة وتوفير الحد الأدنى من الاستقرار والمعيشة الكريمة، وتأتي زيارات المسؤولين كخطوة لتعزيز المتابعة الميدانية وضمان أن يصل الدعم الإغاثي لمستحقيه على نحو فعّال ومنظم.
