6 هوايات شتوية ستجعلُك تضحك وتنسى البرد
16 فبراير 2025185 مشاهدةوقت القراءة: 2 دقيقة
حجم الخط
16
6 هوايات سحرية تُعزز سعادتك في الشتاء وتُعيد لك حيويتك: في فصل الشتاء، حيث الأيام القصيرة والبرودة القاسية، قد يشعِر الكثيرون بانخفاض في مستويات الطاقة وفقدان الحافز.
لكن ؛ هل تعلم أنه بإمكانك تعزيز مستويات السعادة والتخلص من الكآبة الشتوية؟ ! حسب ما نشرته الدكتورة " ليا كيلور " فإن هناك أنشطة بسيطة وفعّالة يُمكن أن تُساعد في زيادة مستويات "هرمون السعادة" الدوبامين، وهو المسؤول عن الشعور بالمتعة والدافع.
1- لمسة جديدة على هوايتك المفضلة: هل تشعُر بالملل من أنشطتك المعتادة؟ ؛
جرب إضافة لمسة جديدة لها، سواء كانت وصفة جديدة أو مقهى غير تقليدي.
هذه التغييرات البسيطة تُساعد في تحفيز الدماغ وتحسين حالتك المزاجية.
2- العلاج بالتعرُّض للبرد: قد يبدو غريبًا ؛ لكنّ الاستحمام بالماء البارد أو الغطس في مياه باردة يمكن أن يرفع مستويات الدوبامين بشكل مفاجئ.
هذه التجربة تُنشّط الجهاز العصبي، مما ينعكس على نشاطك العقلي والجسدي.
3- الإبداع في الحركة: إذا كان الذهاب إلى الصالة الرياضية أمرًا صعبًا ؛
جرّب تمارين جديدة مثل القفز على الترامبولين أو الرقص.
هذه الأنشطة لا تُساعد فقط في تحفيز الجسم، بل تِشعل أيضًا مستويات الدوبامين في عقلك.
4- استمتع بالموسيقى المُبهجة: إضافة الموسيقى إلى يومك يمكن أن يكون له تأثير مُذهل على مزاجك.
اختَر موسيقى إيقاعية لتحفيز الطاقة والدافع، أو موسيقى هادئة للتهدئة وتنظيم المشاعر.
5- تحدّى عقلك بالألغاز: حلّ الألغاز هو نشاط ممتاز لتحفيز دماغك وإشعال شعور الإنجاز.
هذه الأنشطة لا تُعزز فقط مهارات حل المشكلات ؛ بل تزيد من شعورك بالرضا والسعادة.
6- العلاج بالضوء: في فصل الشتاء ؛ حيث قلة الضوء الطبيعي ؛ يمكن أن يكون التعرض لضوء الشمس أو استخدام مصباح العلاج بالضوء وسيلة رائعة لتحفيز إنتاج الدوبامين، وتحسين حالتك المزاجية بشكل ملحوظ.
بإضافة هذه الأنشطة إلى روتينك الشتوي، يُمكنك التغلُّب على المشاعر السلبية و زيادة السعادة بشكلٍ طبيعي.
لكن ؛ هل تعلم أنه بإمكانك تعزيز مستويات السعادة والتخلص من الكآبة الشتوية؟ ! حسب ما نشرته الدكتورة " ليا كيلور " فإن هناك أنشطة بسيطة وفعّالة يُمكن أن تُساعد في زيادة مستويات "هرمون السعادة" الدوبامين، وهو المسؤول عن الشعور بالمتعة والدافع.
1- لمسة جديدة على هوايتك المفضلة: هل تشعُر بالملل من أنشطتك المعتادة؟ ؛
جرب إضافة لمسة جديدة لها، سواء كانت وصفة جديدة أو مقهى غير تقليدي.
هذه التغييرات البسيطة تُساعد في تحفيز الدماغ وتحسين حالتك المزاجية.
2- العلاج بالتعرُّض للبرد: قد يبدو غريبًا ؛ لكنّ الاستحمام بالماء البارد أو الغطس في مياه باردة يمكن أن يرفع مستويات الدوبامين بشكل مفاجئ.
هذه التجربة تُنشّط الجهاز العصبي، مما ينعكس على نشاطك العقلي والجسدي.
3- الإبداع في الحركة: إذا كان الذهاب إلى الصالة الرياضية أمرًا صعبًا ؛
جرّب تمارين جديدة مثل القفز على الترامبولين أو الرقص.
هذه الأنشطة لا تُساعد فقط في تحفيز الجسم، بل تِشعل أيضًا مستويات الدوبامين في عقلك.
4- استمتع بالموسيقى المُبهجة: إضافة الموسيقى إلى يومك يمكن أن يكون له تأثير مُذهل على مزاجك.
اختَر موسيقى إيقاعية لتحفيز الطاقة والدافع، أو موسيقى هادئة للتهدئة وتنظيم المشاعر.
5- تحدّى عقلك بالألغاز: حلّ الألغاز هو نشاط ممتاز لتحفيز دماغك وإشعال شعور الإنجاز.
هذه الأنشطة لا تُعزز فقط مهارات حل المشكلات ؛ بل تزيد من شعورك بالرضا والسعادة.
6- العلاج بالضوء: في فصل الشتاء ؛ حيث قلة الضوء الطبيعي ؛ يمكن أن يكون التعرض لضوء الشمس أو استخدام مصباح العلاج بالضوء وسيلة رائعة لتحفيز إنتاج الدوبامين، وتحسين حالتك المزاجية بشكل ملحوظ.
بإضافة هذه الأنشطة إلى روتينك الشتوي، يُمكنك التغلُّب على المشاعر السلبية و زيادة السعادة بشكلٍ طبيعي.
